slow loris أمثلة على

• You know,tioman is famous for,uh, the red flying squirrels and,um,the... the slow loris and the walking catfish.
  ( . تيومان) مشهورة بـ. .السلاحفالمائيةالحمراءالطائرةو.
• In the same province, slow loris body parts were used to place curses on enemies.
  وفي نفس المُحافظة، استُخدمت أجزاء جسم اللوريسيات البطيئة لوضع اللعنات على الأعداء.
• The Javan slow loris (N. javanicus) is only found on the island of Java in Indonesia.
  تم العثور على لورس جوان البطيء (نيكتِثيبيوس جافانوس) فقط على جزيرة جاوة في إندونيسيا.
• The Sunda slow loris eats insects that other predators avoid due to their repugnant taste or smell.
  فاللوريس الصُندا البطيء يأكل الحشرات التي تتجنبها الحيوانات المفترسة الأخرى بسبب أذواقهم أو رائحتهم البغيضة.
• Since 2007, all slow loris species have been protected from commercial international trade under Appendix I of CITES.
  فمُنذ عام 2007، جميع الأنواع لوريس بطيئة تم حمايتها من التجارة الدولية تحت المُلحق الأول من الإتفاقية.
• The pygmy slow loris (N. pygmaeus) occurs east of the Mekong River in Yunnan, Laos, Vietnam, and Cambodia.
  حيثُ يوجد لورس بايجيم البطيء (نيكتِثيبيوس بيجيميوس) في شرق نهر ميكونغ في مقاطعة يوننان، ولاوس، وفيتنام، وكمبوديا.
• The Sunda slow loris (N. coucang) occurs on Sumatra and the Malay Peninsula, including Singapore and southern Thailand (the Isthmus of Kra).
  ويوجد اللورس البطيء صَندا (نيكتِثيبيوس كوكانجو) في سومطرة وشبه جزيرة الملايو، بما في ذلك سنغافورة وجنوب تايلاند (برزخ كرا).
• With this division of its range and population, the Bornean slow loris and the three new species face a higher risk of extinction than before.
  مع هذا التقسيم لمجموعتها والسكان، تواجه لوريس بورنيو البطيئة والأنواع الثلاثة الجديدة خطر الإنقراض أعلى من ذي قبل.
• In the province of North Sumatra, the slow loris is thought to bring good luck if it is buried under a house or a road.
  وفي مُقاطعة سومطرة الشمالية، يُعتقد أن اللوريس البطيئة تستطيع أن تجلب الحظ إذا تم دفنها تحت منزل أو طريق.
• Such a social system is distinguished by a lack of matriarchy and by factors that allow the slow loris to remain inconspicuous and minimize energy expenditure.
  ويتميز هذا النظام الإجتماعي بعدم وجود النظام الأمومي والعوامل التي تسمح للوريس البطئ أن يبقى غير واضح وتُقلل نفقات الطاقة.
• The pygmy slow loris often returns to the same gum feeding sites and leaves conspicuous gouges on tree trunks when inducing the flow of exudates.
  فأقزام اللوريس البطيئة غالبًا ما تعود إلى نفس مواقع تغذية اللثة ،ويترك الحُفر واضحة على جذوع الأشجار التي تشير إلى تدفق الإفرازات.
• The next slow loris species to be described was Lori bengalensis (currently Nycticebus bengalensis), named by Bernard Germain de Lacépède in 1800.
  النوع التالي من اللوريس البطيء الذي تم وصفه هو لوريس بينغال البطيء، الذي يعرف الآن بنيكتِثيبيوس بينغالينسيس، أسماه "بيرنارد جيرمين ديه لاسيبيديه" في عام 1800. .
• A 1984 study of the Sunda slow loris indicated that its diet consists of 71% fruit and gums, and 29% insects and other animal prey.
  وأشارت دراسة عام 1984 عن لوريس الصُندا البطيء أن النظام الغذائي يتكون من 71٪ الفاكهة والعلكة، و 29٪ من الحشرات وغيرها من الحيوانات الجارحة.
• In 1785, the Dutch physician and naturalist Pieter Boddaert was the first to officially describe a species of slow loris using the name Tardigradus coucang.
  في عام 1785، كان عالم الفيزياء والطبيعة " بيتر بودرت " أول من يقوم رسميًا بوصف فصيلة من اللوريس البطيء تحت مُسمى " تارديجراديوس كوكانجو ". ".
• In the absence of direct studies of the genus, primatologist Simon Bearder speculated that slow loris social behavior is similar to that of the potto, another nocturnal primate.
  وفي غياب دراسات مُباشرة للجنس، تكهن اختصاصي الرئيسيات "سيمون بيردر" وذكر أن السلوك الاجتماعي للوريسيات البطيئة مُماثلة لتلك التي من البوتو، وهي رئيسيات ليلية أُخرى تسير بخُطى بطيئة.
• The Bengal slow loris (N. bengalensis) has the largest distribution of all the slow lorises and can be found in Bangladesh, Cambodia, southern China, Northeast India, Laos, Burma, Thailand, and Vietnam.
  لدى لورس بينغال البطيء (نيكتِثيبيوس بينغالينسيس) أكبر توزيع بالنسبة لجميع اللوريسيات البطيئة؛ حيثُ يمكن العثور عليه في بنغلاديش وكمبوديا وجنوب الصين وشمال شرق الهند، لاوس، بورما، تايلاند، وفيتنام.
• Animal dealers in Southeast Asia keep tanks of water nearby so that in case of a bite, they can submerge both their arm and the slow loris to make the animal let go.
  فتُجار الحيوانات في جنوب شرق آسيا تحرص على إبقاء خزانات المياه قريبة؛ حيث أنه في حالة اللدغ، فإنها يمكنها أن تُغرق كل من ذراعها واللوريس البطيء لجعل الحيوان يموت.
• The Bornean slow loris (N. menagensis), found on Borneo and nearby islands, including the Sulu Archipelago, and in 2012 was split into four distinct species (adding N. bancanus, N. borneanus, and N. kayan).
  تم تقسيم لوريس نيكتِثيبيوس بورنينوس البطئ (نيكتِثيبس مينجنسس)،الذي وُجِد في بورنيو والجزر القريبة، بما في ذلك أرخبيل سولو ، في عام 2012 إلى أربعة أنواع متميزة (إضافة إلى نيكتِثيبيوس بنكانوس، ونيكتِثيبيوس بورنينوس، ونيكتِثيبيوس كايان).
• The earliest known mention of a slow loris in scientific literature is from 1770, when Dutchman Arnout Vosmaer (1720–1799) described a specimen of what we know today as N. bengalensis that he had received two years earlier.
  أول ما ذُكر عن اللوريس البطيء في الأدب العلمي كان منذُ عام 1770 ،عندما وصف رجل ألماني الجنسية " أرنوت فوسمير" (1799-1720) نموذج مما يعرف اليوم بالنيكتثيبيوس بينغالينسيس،الذي تسلمه منذ عامين سابقين.
• In the late 19th and early 20th centuries, it was reported that the people from the interior of Borneo believed that slow lorises were the gatekeepers for the heavens and that each person had a personal slow loris waiting for them in the afterlife.
  ففي أواخر القرن 19 وأوائل القرن 20، أُفيد أن الناس من داخل بورنيو يعتقد أن اللوريسيات البطيئة كانت حُراس للسماوات، وأن كل شخص كان يملُك لوريس بطيء شخصي في انتظاره في الآخرة.